dler: اخبارك وصحتك ...how are you
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبارك وصحتك ...how are you. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبارك وصحتك ...how are you. إظهار كافة الرسائل

 

 

 


ثلاثة ديّال التنبيهات جيت نكولهم، بغض النظر واش مهمين ليكم ولى لا؛ ونرجع نتابع كتابتكم بصمت الموتى:
1ء أي واحد كيظن بلي عندنا دولة المؤسسات والانتخابات منتجة للتغيير في ظل دولة الاستبداد والحكم المطلق.. فاكيبقى حمار.
2ء نيلسون مانديلا كال جملة معبرة فواحد الوقت من الزمن جاء فيها:
ء لا تتقاتل الدول على مصالح شعوبها وسكانها بالقدر الذي تحاول فيه تزكيّة الولاء للإمبريالية.
فهمتها، ونِعم..  ما فهمتها؛ دبّر لكرّك وسير تقرى.
3ء لا أتحوّز على أي حساب بديل أو صفحة .. وكل ما لي  حق التصرف فيه هو هاد الحساب لي وقّفت النشر به لأسباب ما من حق تا واحد يعرفها لأنها ما مهماش، وأي  قناة تواصلية أخرى بمواقع التواصل الاجتماعي لا تمتّ لي بصلة وما كنعرفهاش.. لهذا، وتفادياً لما قد يخفيه المستقبل، أي واحد صيفط ليك باسم حسن الحافة جاوبو ب "ههههه" وبلوكيه. 
وبه وجب الإعلام والسلام..
وشكرا للجميع على الثلاثة عشرة سنة لي قضيت وسطكم بكل ما حملت أعوامها من تحولاّت وانتكاسات ونجاحات، وظلّ الثابت..
القيم والمبادئ. 
وداعاً.




 

 

 

 


ثلاثة ديّال التنبيهات جيت نكولهم، بغض النظر واش مهمين ليكم ولى لا؛ ونرجع نتابع كتابتكم بصمت الموتى:
1ء أي واحد كيظن بلي عندنا دولة المؤسسات والانتخابات منتجة للتغيير في ظل دولة الاستبداد والحكم المطلق.. فاكيبقى حمار.
2ء نيلسون مانديلا كال جملة معبرة فواحد الوقت من الزمن جاء فيها:
ء لا تتقاتل الدول على مصالح شعوبها وسكانها بالقدر الذي تحاول فيه تزكيّة الولاء للإمبريالية.
فهمتها، ونِعم..  ما فهمتها؛ دبّر لكرّك وسير تقرى.
3ء لا أتحوّز على أي حساب بديل أو صفحة .. وكل ما لي  حق التصرف فيه هو هاد الحساب لي وقّفت النشر به لأسباب ما من حق تا واحد يعرفها لأنها ما مهماش، وأي  قناة تواصلية أخرى بمواقع التواصل الاجتماعي لا تمتّ لي بصلة وما كنعرفهاش.. لهذا، وتفادياً لما قد يخفيه المستقبل، أي واحد صيفط ليك باسم حسن الحافة جاوبو ب "ههههه" وبلوكيه. 
وبه وجب الإعلام والسلام..
وشكرا للجميع على الثلاثة عشرة سنة لي قضيت وسطكم بكل ما حملت أعوامها من تحولاّت وانتكاسات ونجاحات، وظلّ الثابت..
القيم والمبادئ. 
وداعاً.




 


 

 


 

 ذهبت إلى السوق، فمررت بالقرب من مجموعة من البائعين ولكن لم يقل لي أحد منهم: "الجارة، البرقوق ب20 دورو أو "أوتشما أرحيد.. البوقلونس ب20 درهم" مع ابتسامة مشجعة كالعادة..
فقد كانوا منشغلين ومتجمعين لمشاهدة فيديوهات في الهاتف، لدرجة أن أحدا لم يلحظني أو يجبني في البداية عندما أردت أن أشتري بعض الفاكهة.. بل انهمكوا في حديث جدي وقد علا القلق ملامح البعض.
لا أدري إن كان الموضوع يتعلق بحديث عالم نوبل عن الموت الحتمي لكل من تلقوا لقاح كورونا أيا كان نوعه من دون استثناء.. أو بالفيديوهات المنتشرة عن تحول الملقحين إلى مغناطيس يجذب الأواني المعدنية والمشاهدات..
في كل الأحوال، كانوا ينظرون للملقحين منهم بنظرة كلها تعاطف وحزن، قبل أن يقول أحدهم: "شفتيوا قولتهالكوم !؟ ها نتوما جبتوها فراسكوم"..
بينما انبرى آخر قائلا: "أنا لن أقوم بالتلقيح ولا أريد جوازهم.. ولن أذهب أبدا للمقاطعة ولن أستخلص أي ورقة إدارية يوما.. لن أجعلهم يتمكنون من جلدي !".
لا يهم إن كان العالم المعني بالذكر وبعد خفوت نجمه سنوات بعد الصخب المرافق لنيله جائزة نوبل، أصبح يخرج كل مرة بخرجات بهلوانية جعلته أضحوكة بين العلماء، خاصة وأنه لا يقدم أي دلائل.
ولا يهم إن كان كبار العلماء غير منزهين عن الوقوع في الخطأ والتفاهة في سبيل البحث عن "البوز" والشهرة، وأنهم لو قالوا أن الدم البشري أخضر فلا ينبغي أن نصدقهم حتى لو نالوا جائزة نوبل من قبل..
ولا يهم إن كان البعض مستعدا حتى لوشم نفسه وكي جلده لاستدراج المتابعة والاهتمام.. فما بالك بإلصاق بعض المعالق على الجسم باستعمال الغراء أو غيره ومن ثم التفوه بأي "تخربيقة"..
ولا يهم أن اللقاحات المضادة للكورونا في غياب مضاعفات نادرة واستثنائية كالتجلط لا يمكنها القتل على المدى الطويل لأنها إما كلاسيكية كنظيرتها التي تلقيناها في الصغر.. أو تعتمد على تقنية الARNm الذي يتم التخلص منه بعد فترة من طرف الجسم لأنه جزيء ضعيف (بعد تمنيعه إياه ضد البروتينات الغشائية للفيروس)..
ولا يهم أنه يتم تعقبنا ومعرفة كل حركاتنا وسكناتنا أساسا عبر الهواتف الذكية لصالح المواقع الاجتماعية والشركات..
ولكن الأهم بالنسبة لي هو انتهاز الفرصة وإنشاء قناة فضائحية على "اليوتوب" بعدما تبين لي أن هذا الأخير هو المستقبل وليس الطب، وفهمت من "أين تؤكل الكتف" وكيف أحصل على معين لا ينضب من المال ههه 😛
وعليه وفي إطار استخلاص الأفكار والتدرب على العناوين المثيرة، ما التعليق الأفضل على الصورة:
- "مواطنة مغربية تطالب السلطات المعنية بتفعيل شريحة اللقاح، لأن حقلها المغناطيسي ضعيف"..
- أم "طبيبة تستنكر عدم اشتغال شريحة لقاحها وتتساءل إن كانت غير جديرة بالاهتمام والتجسس من طرف السلطات ومنظمة الصحة العالمية وعائلة روتشيلد والنظام العالمي الجديد.. مضيفة: "ولو إن الاهتمام مابيتطلبش"..
- أم "مواطنة قاطنة بالحسيمة تسعى للتأمين على حياتها بثمن خيالي تحسبا لموتها الحتمي بعد جرعتي لقاح الكورونا وذلك لصالح أسرتها"..
- أم "طبيبة أشعة تجذب جهاز السكانير وكراسي بعد تلقيها لللقاح متسببة في خسائر في الأرواح والممتلكات"..
الكلمة لكم

 

 

 


 

 ذهبت إلى السوق، فمررت بالقرب من مجموعة من البائعين ولكن لم يقل لي أحد منهم: "الجارة، البرقوق ب20 دورو أو "أوتشما أرحيد.. البوقلونس ب20 درهم" مع ابتسامة مشجعة كالعادة..
فقد كانوا منشغلين ومتجمعين لمشاهدة فيديوهات في الهاتف، لدرجة أن أحدا لم يلحظني أو يجبني في البداية عندما أردت أن أشتري بعض الفاكهة.. بل انهمكوا في حديث جدي وقد علا القلق ملامح البعض.
لا أدري إن كان الموضوع يتعلق بحديث عالم نوبل عن الموت الحتمي لكل من تلقوا لقاح كورونا أيا كان نوعه من دون استثناء.. أو بالفيديوهات المنتشرة عن تحول الملقحين إلى مغناطيس يجذب الأواني المعدنية والمشاهدات..
في كل الأحوال، كانوا ينظرون للملقحين منهم بنظرة كلها تعاطف وحزن، قبل أن يقول أحدهم: "شفتيوا قولتهالكوم !؟ ها نتوما جبتوها فراسكوم"..
بينما انبرى آخر قائلا: "أنا لن أقوم بالتلقيح ولا أريد جوازهم.. ولن أذهب أبدا للمقاطعة ولن أستخلص أي ورقة إدارية يوما.. لن أجعلهم يتمكنون من جلدي !".
لا يهم إن كان العالم المعني بالذكر وبعد خفوت نجمه سنوات بعد الصخب المرافق لنيله جائزة نوبل، أصبح يخرج كل مرة بخرجات بهلوانية جعلته أضحوكة بين العلماء، خاصة وأنه لا يقدم أي دلائل.
ولا يهم إن كان كبار العلماء غير منزهين عن الوقوع في الخطأ والتفاهة في سبيل البحث عن "البوز" والشهرة، وأنهم لو قالوا أن الدم البشري أخضر فلا ينبغي أن نصدقهم حتى لو نالوا جائزة نوبل من قبل..
ولا يهم إن كان البعض مستعدا حتى لوشم نفسه وكي جلده لاستدراج المتابعة والاهتمام.. فما بالك بإلصاق بعض المعالق على الجسم باستعمال الغراء أو غيره ومن ثم التفوه بأي "تخربيقة"..
ولا يهم أن اللقاحات المضادة للكورونا في غياب مضاعفات نادرة واستثنائية كالتجلط لا يمكنها القتل على المدى الطويل لأنها إما كلاسيكية كنظيرتها التي تلقيناها في الصغر.. أو تعتمد على تقنية الARNm الذي يتم التخلص منه بعد فترة من طرف الجسم لأنه جزيء ضعيف (بعد تمنيعه إياه ضد البروتينات الغشائية للفيروس)..
ولا يهم أنه يتم تعقبنا ومعرفة كل حركاتنا وسكناتنا أساسا عبر الهواتف الذكية لصالح المواقع الاجتماعية والشركات..
ولكن الأهم بالنسبة لي هو انتهاز الفرصة وإنشاء قناة فضائحية على "اليوتوب" بعدما تبين لي أن هذا الأخير هو المستقبل وليس الطب، وفهمت من "أين تؤكل الكتف" وكيف أحصل على معين لا ينضب من المال ههه 😛
وعليه وفي إطار استخلاص الأفكار والتدرب على العناوين المثيرة، ما التعليق الأفضل على الصورة:
- "مواطنة مغربية تطالب السلطات المعنية بتفعيل شريحة اللقاح، لأن حقلها المغناطيسي ضعيف"..
- أم "طبيبة تستنكر عدم اشتغال شريحة لقاحها وتتساءل إن كانت غير جديرة بالاهتمام والتجسس من طرف السلطات ومنظمة الصحة العالمية وعائلة روتشيلد والنظام العالمي الجديد.. مضيفة: "ولو إن الاهتمام مابيتطلبش"..
- أم "مواطنة قاطنة بالحسيمة تسعى للتأمين على حياتها بثمن خيالي تحسبا لموتها الحتمي بعد جرعتي لقاح الكورونا وذلك لصالح أسرتها"..
- أم "طبيبة أشعة تجذب جهاز السكانير وكراسي بعد تلقيها لللقاح متسببة في خسائر في الأرواح والممتلكات"..
الكلمة لكم 



 

 

 

 

 

 

 

 


 

 ذهبت إلى السوق، فمررت بالقرب من مجموعة من البائعين ولكن لم يقل لي أحد منهم: "الجارة، البرقوق ب20 دورو أو "أوتشما أرحيد.. البوقلونس ب20 درهم" مع ابتسامة مشجعة كالعادة..
فقد كانوا منشغلين ومتجمعين لمشاهدة فيديوهات في الهاتف، لدرجة أن أحدا لم يلحظني أو يجبني في البداية عندما أردت أن أشتري بعض الفاكهة.. بل انهمكوا في حديث جدي وقد علا القلق ملامح البعض.
لا أدري إن كان الموضوع يتعلق بحديث عالم نوبل عن الموت الحتمي لكل من تلقوا لقاح كورونا أيا كان نوعه من دون استثناء.. أو بالفيديوهات المنتشرة عن تحول الملقحين إلى مغناطيس يجذب الأواني المعدنية والمشاهدات..
في كل الأحوال، كانوا ينظرون للملقحين منهم بنظرة كلها تعاطف وحزن، قبل أن يقول أحدهم: "شفتيوا قولتهالكوم !؟ ها نتوما جبتوها فراسكوم"..
بينما انبرى آخر قائلا: "أنا لن أقوم بالتلقيح ولا أريد جوازهم.. ولن أذهب أبدا للمقاطعة ولن أستخلص أي ورقة إدارية يوما.. لن أجعلهم يتمكنون من جلدي !".
لا يهم إن كان العالم المعني بالذكر وبعد خفوت نجمه سنوات بعد الصخب المرافق لنيله جائزة نوبل، أصبح يخرج كل مرة بخرجات بهلوانية جعلته أضحوكة بين العلماء، خاصة وأنه لا يقدم أي دلائل.
ولا يهم إن كان كبار العلماء غير منزهين عن الوقوع في الخطأ والتفاهة في سبيل البحث عن "البوز" والشهرة، وأنهم لو قالوا أن الدم البشري أخضر فلا ينبغي أن نصدقهم حتى لو نالوا جائزة نوبل من قبل..
ولا يهم إن كان البعض مستعدا حتى لوشم نفسه وكي جلده لاستدراج المتابعة والاهتمام.. فما بالك بإلصاق بعض المعالق على الجسم باستعمال الغراء أو غيره ومن ثم التفوه بأي "تخربيقة"..
ولا يهم أن اللقاحات المضادة للكورونا في غياب مضاعفات نادرة واستثنائية كالتجلط لا يمكنها القتل على المدى الطويل لأنها إما كلاسيكية كنظيرتها التي تلقيناها في الصغر.. أو تعتمد على تقنية الARNm الذي يتم التخلص منه بعد فترة من طرف الجسم لأنه جزيء ضعيف (بعد تمنيعه إياه ضد البروتينات الغشائية للفيروس)..
ولا يهم أنه يتم تعقبنا ومعرفة كل حركاتنا وسكناتنا أساسا عبر الهواتف الذكية لصالح المواقع الاجتماعية والشركات..
ولكن الأهم بالنسبة لي هو انتهاز الفرصة وإنشاء قناة فضائحية على "اليوتوب" بعدما تبين لي أن هذا الأخير هو المستقبل وليس الطب، وفهمت من "أين تؤكل الكتف" وكيف أحصل على معين لا ينضب من المال ههه 😛
وعليه وفي إطار استخلاص الأفكار والتدرب على العناوين المثيرة، ما التعليق الأفضل على الصورة:
- "مواطنة مغربية تطالب السلطات المعنية بتفعيل شريحة اللقاح، لأن حقلها المغناطيسي ضعيف"..
- أم "طبيبة تستنكر عدم اشتغال شريحة لقاحها وتتساءل إن كانت غير جديرة بالاهتمام والتجسس من طرف السلطات ومنظمة الصحة العالمية وعائلة روتشيلد والنظام العالمي الجديد.. مضيفة: "ولو إن الاهتمام مابيتطلبش"..
- أم "مواطنة قاطنة بالحسيمة تسعى للتأمين على حياتها بثمن خيالي تحسبا لموتها الحتمي بعد جرعتي لقاح الكورونا وذلك لصالح أسرتها"..
- أم "طبيبة أشعة تجذب جهاز السكانير وكراسي بعد تلقيها لللقاح متسببة في خسائر في الأرواح والممتلكات"..
الكلمة لكم 



 

 

 

 

 

 

 

 


 

 ذهبت إلى السوق، فمررت بالقرب من مجموعة من البائعين ولكن لم يقل لي أحد منهم: "الجارة، البرقوق ب20 دورو أو "أوتشما أرحيد.. البوقلونس ب20 درهم" مع ابتسامة مشجعة كالعادة..
فقد كانوا منشغلين ومتجمعين لمشاهدة فيديوهات في الهاتف، لدرجة أن أحدا لم يلحظني أو يجبني في البداية عندما أردت أن أشتري بعض الفاكهة.. بل انهمكوا في حديث جدي وقد علا القلق ملامح البعض.
لا أدري إن كان الموضوع يتعلق بحديث عالم نوبل عن الموت الحتمي لكل من تلقوا لقاح كورونا أيا كان نوعه من دون استثناء.. أو بالفيديوهات المنتشرة عن تحول الملقحين إلى مغناطيس يجذب الأواني المعدنية والمشاهدات..
في كل الأحوال، كانوا ينظرون للملقحين منهم بنظرة كلها تعاطف وحزن، قبل أن يقول أحدهم: "شفتيوا قولتهالكوم !؟ ها نتوما جبتوها فراسكوم"..
بينما انبرى آخر قائلا: "أنا لن أقوم بالتلقيح ولا أريد جوازهم.. ولن أذهب أبدا للمقاطعة ولن أستخلص أي ورقة إدارية يوما.. لن أجعلهم يتمكنون من جلدي !".
لا يهم إن كان العالم المعني بالذكر وبعد خفوت نجمه سنوات بعد الصخب المرافق لنيله جائزة نوبل، أصبح يخرج كل مرة بخرجات بهلوانية جعلته أضحوكة بين العلماء، خاصة وأنه لا يقدم أي دلائل.
ولا يهم إن كان كبار العلماء غير منزهين عن الوقوع في الخطأ والتفاهة في سبيل البحث عن "البوز" والشهرة، وأنهم لو قالوا أن الدم البشري أخضر فلا ينبغي أن نصدقهم حتى لو نالوا جائزة نوبل من قبل..
ولا يهم إن كان البعض مستعدا حتى لوشم نفسه وكي جلده لاستدراج المتابعة والاهتمام.. فما بالك بإلصاق بعض المعالق على الجسم باستعمال الغراء أو غيره ومن ثم التفوه بأي "تخربيقة"..
ولا يهم أن اللقاحات المضادة للكورونا في غياب مضاعفات نادرة واستثنائية كالتجلط لا يمكنها القتل على المدى الطويل لأنها إما كلاسيكية كنظيرتها التي تلقيناها في الصغر.. أو تعتمد على تقنية الARNm الذي يتم التخلص منه بعد فترة من طرف الجسم لأنه جزيء ضعيف (بعد تمنيعه إياه ضد البروتينات الغشائية للفيروس)..
ولا يهم أنه يتم تعقبنا ومعرفة كل حركاتنا وسكناتنا أساسا عبر الهواتف الذكية لصالح المواقع الاجتماعية والشركات..
ولكن الأهم بالنسبة لي هو انتهاز الفرصة وإنشاء قناة فضائحية على "اليوتوب" بعدما تبين لي أن هذا الأخير هو المستقبل وليس الطب، وفهمت من "أين تؤكل الكتف" وكيف أحصل على معين لا ينضب من المال ههه 😛
وعليه وفي إطار استخلاص الأفكار والتدرب على العناوين المثيرة، ما التعليق الأفضل على الصورة:
- "مواطنة مغربية تطالب السلطات المعنية بتفعيل شريحة اللقاح، لأن حقلها المغناطيسي ضعيف"..
- أم "طبيبة تستنكر عدم اشتغال شريحة لقاحها وتتساءل إن كانت غير جديرة بالاهتمام والتجسس من طرف السلطات ومنظمة الصحة العالمية وعائلة روتشيلد والنظام العالمي الجديد.. مضيفة: "ولو إن الاهتمام مابيتطلبش"..
- أم "مواطنة قاطنة بالحسيمة تسعى للتأمين على حياتها بثمن خيالي تحسبا لموتها الحتمي بعد جرعتي لقاح الكورونا وذلك لصالح أسرتها"..
- أم "طبيبة أشعة تجذب جهاز السكانير وكراسي بعد تلقيها لللقاح متسببة في خسائر في الأرواح والممتلكات"..
الكلمة لكم 



 

 

 

 

 

 

 

 


 

 ذهبت إلى السوق، فمررت بالقرب من مجموعة من البائعين ولكن لم يقل لي أحد منهم: "الجارة، البرقوق ب20 دورو أو "أوتشما أرحيد.. البوقلونس ب20 درهم" مع ابتسامة مشجعة كالعادة..
فقد كانوا منشغلين ومتجمعين لمشاهدة فيديوهات في الهاتف، لدرجة أن أحدا لم يلحظني أو يجبني في البداية عندما أردت أن أشتري بعض الفاكهة.. بل انهمكوا في حديث جدي وقد علا القلق ملامح البعض.
لا أدري إن كان الموضوع يتعلق بحديث عالم نوبل عن الموت الحتمي لكل من تلقوا لقاح كورونا أيا كان نوعه من دون استثناء.. أو بالفيديوهات المنتشرة عن تحول الملقحين إلى مغناطيس يجذب الأواني المعدنية والمشاهدات..
في كل الأحوال، كانوا ينظرون للملقحين منهم بنظرة كلها تعاطف وحزن، قبل أن يقول أحدهم: "شفتيوا قولتهالكوم !؟ ها نتوما جبتوها فراسكوم"..
بينما انبرى آخر قائلا: "أنا لن أقوم بالتلقيح ولا أريد جوازهم.. ولن أذهب أبدا للمقاطعة ولن أستخلص أي ورقة إدارية يوما.. لن أجعلهم يتمكنون من جلدي !".
لا يهم إن كان العالم المعني بالذكر وبعد خفوت نجمه سنوات بعد الصخب المرافق لنيله جائزة نوبل، أصبح يخرج كل مرة بخرجات بهلوانية جعلته أضحوكة بين العلماء، خاصة وأنه لا يقدم أي دلائل.
ولا يهم إن كان كبار العلماء غير منزهين عن الوقوع في الخطأ والتفاهة في سبيل البحث عن "البوز" والشهرة، وأنهم لو قالوا أن الدم البشري أخضر فلا ينبغي أن نصدقهم حتى لو نالوا جائزة نوبل من قبل..
ولا يهم إن كان البعض مستعدا حتى لوشم نفسه وكي جلده لاستدراج المتابعة والاهتمام.. فما بالك بإلصاق بعض المعالق على الجسم باستعمال الغراء أو غيره ومن ثم التفوه بأي "تخربيقة"..
ولا يهم أن اللقاحات المضادة للكورونا في غياب مضاعفات نادرة واستثنائية كالتجلط لا يمكنها القتل على المدى الطويل لأنها إما كلاسيكية كنظيرتها التي تلقيناها في الصغر.. أو تعتمد على تقنية الARNm الذي يتم التخلص منه بعد فترة من طرف الجسم لأنه جزيء ضعيف (بعد تمنيعه إياه ضد البروتينات الغشائية للفيروس)..
ولا يهم أنه يتم تعقبنا ومعرفة كل حركاتنا وسكناتنا أساسا عبر الهواتف الذكية لصالح المواقع الاجتماعية والشركات..
ولكن الأهم بالنسبة لي هو انتهاز الفرصة وإنشاء قناة فضائحية على "اليوتوب" بعدما تبين لي أن هذا الأخير هو المستقبل وليس الطب، وفهمت من "أين تؤكل الكتف" وكيف أحصل على معين لا ينضب من المال ههه 😛
وعليه وفي إطار استخلاص الأفكار والتدرب على العناوين المثيرة، ما التعليق الأفضل على الصورة:
- "مواطنة مغربية تطالب السلطات المعنية بتفعيل شريحة اللقاح، لأن حقلها المغناطيسي ضعيف"..
- أم "طبيبة تستنكر عدم اشتغال شريحة لقاحها وتتساءل إن كانت غير جديرة بالاهتمام والتجسس من طرف السلطات ومنظمة الصحة العالمية وعائلة روتشيلد والنظام العالمي الجديد.. مضيفة: "ولو إن الاهتمام مابيتطلبش"..
- أم "مواطنة قاطنة بالحسيمة تسعى للتأمين على حياتها بثمن خيالي تحسبا لموتها الحتمي بعد جرعتي لقاح الكورونا وذلك لصالح أسرتها"..
- أم "طبيبة أشعة تجذب جهاز السكانير وكراسي بعد تلقيها لللقاح متسببة في خسائر في الأرواح والممتلكات"..
الكلمة لكم